أصبح المغرب يشكل واجهة سياحيّة يقصدها ملايين السياح سنوياً حول العالم بل أنه اصبح الواجهة التي يتقدم اليها السياح اولاً عند قصدهم بلاد الشرق الاوسط وشمال إفريقيا للسياحة ، فقد أستطاع المغرب ان يحقق ذلك بفضل المواقع الأثرية والطبيعية المميزة التي يزخر بها واليوم نقدم لكم لائحة بأهم المعالم الحضارية المغربية..

مصدر

1 - صومعة حسان:

تعد صومعة حسان أحد أشهر الأبنية التاريخية الواقعة في قلب مدينة الرباط و يتخطى عمرها التسعة قرون من الزمان، يحيط بالمكان عدد كبير من أضرحة رموز المغرب مثل الملك محمد الخامس و الملك الحسن، و تعتبر من معالم السياحة في المغرب حيث يقصد هذا المكان عدد كبير من السائحين بالإضافة إلى السكان المحليين.

شيدت صومعة حسان في عصر دولة الموحدين. بناءً على أمر يعقوب المنصور سنة 593 هـ (1197-1198 م) كما أضافت منظمة اليونسكو للتراث العالمي هذا الموقع لقائمة أولية 1 يوليو 1995 في فئة الثقافة

Wiki

2 - جامع الكتبية:

وهو أكبر مسجد في المغرب، بني في العام 1150 ويبلغ إرتفاعه 65 متراً، ولا يزال حتى اليوم مركزاً دينيّاً للعبادة.

جامع الكتبية هو من المعالم الإسلامية الراسخة في تاريخ المغرب. يتوسط الجامع الكتبية مدينة مراكش بالقرب من ساحة جامع الفنا. وتسمية المسجد مشتقة من "الكتبيين"، وهو اسم سوق لبيع الكتب يعتقد أنه كان بمقربة من المساجد.

للمسجد تاريخ ضارب في القدم من عهد حضارات فنت وبقى هو شاهداً على تاريخها. لقد بني جامع الكتبية الأول من طرف الخليفة عبد المومن بن علي الكومي سنة 1147م على أنقاض قصر الحجر المرابطي الذي كشفت التنقيبات الأثرية على بناياته ومكوناته المعمارية.
أما المسجد الثاني فقد تم بنائه في سنة 1158م، وهو يشبه من حيث الحجم البناية الأولى، وينتظم في قاعة للصلاة مستطيلة الشكل تضم سبعة عشر رواقا موجهة بشكل عمودي نحو القبلة، تحملها أعمدة وأقواس متناسقة وتيجان فريدة تذكر بتلك التي نجدها بجامع القرويين بفاس. ويشكل التقاء رواق القبلة بقببه الخمسة والرواق المحوري تصميما وفيا لخاصيات العمارة الدينية الموحدية التي كان لها بالغ التأثير في مختلف أرجاء الغرب الإسلامي.
يقول صاحب الحلل الموشية في ذكر الأخبار المراكشية: " فبنى عبد المومن بدار الحجر مسجدا آخر، جمع فيه الجمعة، وشرع في بناء المسجد الجامع، وهدم الجامع الذي كان أسفل المدينة الذي بناه علي بن يوسف.

مصدر

3 - مسجد الحسن الثاني:

مسجد الحسن الثاني هو مسجد يقع في ساحل مدينة الدار البيضاء، بالمغرب، وهو أكبر مسجد في البلاد و سابع أكبر مسجد في العالم، مئذنته أندلسية الطابع ترتفع 210 متر(689 قدم) وهي أعلى بناية دينية في العالم.
شرع في بنائه سنة 1987 م تم أكمل بنائه ليلة المولد النبوي يوم 11 ربيع الأول 1414/30 أغسطس 1993، في فترة حكم ملك المغرب الحسن الثاني.

مصدر

4 - جامع القرويين:

جامع القرويينأو مسجد القرويينهو جامع في مدينة فاس المغربية، بني عام 245 هـ/859 م.قامت ببنائه فاطمة الفهرية حيث وهبت كل ما ورثته لبناء المسجد. كان أهل المدينة وحكامها يقومون بتوسعة المسجد وترميمه والقيام بشؤونه. أضاف الأمراء الزناتيون بمساعدة من أمويي الأندلس حوالي 3 آلاف متر مربع إلى المسجد وقام بعدهم المرابطون بإجراء توسعة أخرى.

و قد سمي الجامع بالقرويين نسبة إلى القيروان مدينة فاطمة الفهرية.

مصدر

5 - قصر باهية:

قصر باهية: وهو قصر يعود إلى القرن التاسع عشر، وكان في السابق مسكن لحريم السلطان أحمد بن موسى، وقد خضع لترميم
وتعديلات ولكنه لا يزال يتميّز بالروح المغربية البحتة من خلال الديكورات الداخلية والزركشات على السقف والخشب إلى جانب الحدائق التي تبلغ مساحتها 8 هيكتارات.

تم تصنيف القصر كمعلمة تاريخية يلج إليها الزوار والسياح الأجانب للتملي بفنون العمارة المغربية خصوصا النقش على الخشب، وقد اشرف على بناء القصر المهندس محمد بن المكي المسيوي الذي تلقى فنون صناعة الخشب بمكناس وفن النقش على الجبص بفاس على يد الضابط الفرنسي «اركمان» رئيس البعثة الفرنسية قبل الحماية، وكانت النواة الأولى لقصر الباهية على يد الحاجب الملكي موسى بن أحمد البخاري حيت شيد الرياض الكبير والساحة الشمالية للقصر لتتوقف الأشغال بهذا الجزء سنة 1886، وبعد وفاته تولى ابنه المعروف بـ «با حماد» استكمال بناء القصر فجمع في البداية حوالي 60 منزلا لتشكيل قصر كبير يعد رائعة الفن المعماري المغربي في أواخر القرن التاسع عشر..

Wiki

6 - معهد و مسجد علي بن يوسف:

مدرسة ابن يوسف بمراكش من أشهر مدارس المغرب الأقصى وهي تحفة معمارية تعود إلى عهد الدولة المرينية، شيدها السلطان أبو الحسن المريني عام 747هـ، 1346م. وهي تمتاز بتناسق عمارتها وروعة زخرفتها, تتكون من الداخل من صحن أوسط مكشوف يحفه من الجانب الجنوبي إيوان القبلة. ومن جوانبه الثلاثة الشرقية والغربية والشمالية ثلاث ظلات تحمل جميعها حجرات وسكن الطلاب، وقد جددت عمارة المدرسة في عصر السعديين، دون أن تغير شيئاً من عناصرها القديمة. كما تمّ إغلاقها و ترميمها ومن ثم إفتتاحها كمعلم سياحي.

مصدر

7- حدائق المنارة

حدائق المنارة في مركش ، المغرب هي واحدة من الأماكن السياحية الجذابة في المغرب ، ولاسيما في إقبال الزوار المحليين للإستمتاع بالطبيعة الجذابة وللهروب من درجات حرارة الصيف .

تم بناء حدائق المنارة الأصلية في المغرب خلال القرن 12 عشر في عهد عبد المومن ، وهو الحاكم الموحدي الذي رأى أهمية إنشاء هذه الحدائق ، لإمكانية استخدام الشعب لها على حد سواء في زراعة المحاصيل وللاسترخاء و للهروب من حرارة النهار .

حدائق المنارة عبارة عن مجموعة من الحدائق الصغيرة التي تحيط بالبحيرة الاصطناعية الضخمة . تقع البحيرة في المكان المميز بأنظمة القناة والتي تستخدم المياة في ري الحدائق المحيطة والبساتين . كانت حديقة مميزة بالإستخدام الحكيم للموارد الطبيعية المتاحة ، كما تتميز حديقة المنارة بإحتوائها على عدة بساتين من أشجار النخيل وأشجار الزيتون والأشجار المثمرة وعدد من المقصات . ووفقا للتراث المحلي الشعبي ، حيث يقال إن مياه هذا النهر تعكس “البركة” أو حسن الحظ ، لذلك فهي تحظى بشعبية كبيرة من قبل العديد من السكان المحليين .

Wiki

8- باب المريسة

بني في مدينة سلا من طرف السلطان المريني أبو يوسف يعقوب بن عبد الحق حيث أنه شارك مشاركة فعلية في أعمال البناء، بين سنوات 658 و 668 هجري / 1270 و 1280 ميلادي ،المعمارون أو معلمو البناء أو الحرفيون الذين شاركوا في تصميم المبنى أو تنفيذه : حسب رواية الناصري، فإن المعماري الذي أشرف على المشروع يدعى محمد بن علي، و أصله من إشبيلية ، الميناء المحمي، الذي يمكن استخدامه كدار للصناعة (صناعة السفن)، و الذي يوصل المدينة بوادي أبي رقراق بواسطة قناة. كانت القوارب تنفذ إلى الحوض من خلال المرور عبر قوس باب ضخم، يدعى باب المريسى ( باب الميناء الصغير). يقطع هذا الأخير الأسوار المبنية من الطابية.

مصدر

9- باب المنصور لعلج

باب منصور لعلج: يعد أهم باب بالمغرب، بل أهم أبواب شمال إفريقيا، بني على عهد السلطان المولى إسماعيل على يد مهندس مسيحي اعتنق الإسلام، وبذلك عرف بباب منصور لعلج، لكن الذي أتم بناءه وزخرفته هو ابن المولى إسماعيل السلطان المولى عبد الله، كما تشير إلى ذلك كلمة دمشق التي وردت في بيت شعري من مجموع ستة عشرة بيتا تعلو الباب على زليج أخضر. فكلمة دمشق تعني تبعا لحساب الجمل: د= 4 ، م = 40 ، ش = 1000 ق = 100 أي 1144 ه الموافق سنة 1732 م.
يبلغ ارتفاع هذا الباب حوالي 16 مترا، فيما تبغ فتحة قوسه حوالي ثمانية أمتار. ويرتفع في جنابته برجان قائمان على أقواس، وفي جوانبهما أعمدة من الرخام، تم استقدامها من وليلي.

Le Maroc est devenu un lieu touristique fréquenté par des millions de touristes chaque année dans le monde, mais il est devenu l'interface qui les conduit touristes d'abord quand ils signifient Moyen-Orient et Afrique du Nord Tourisme du pays, le Maroc a pu réaliser grâce aux sites archéologiques et caractéristiques naturelles qui abondent et vous proposent aujourd'hui une liste des Les monuments culturels marocains les plus importants ..

Source

1 - Tour Hassan :

La Tour Hassan l'un des bâtiments les plus anciens situés au coeur de la ville de Rabat et au-delà des vieux de neuf siècles, a lieu un grand nombre de sanctuaires symboles Maroc tels que le roi Mohammed V et le roi Hassan, et est l'une des attractions touristiques au Maroc, où il avait l'intention de cet endroit un grand nombre de Les touristes ainsi que les locaux.

La mosquée Hassan a été construite à l'époque des Almohades. Sur l'ordre de Jacob Al Mansour en 593 AH (1197-1198 AD) L'UNESCO a également ajouté le site du patrimoine mondial pour la liste préliminaire du 1er Juillet 1995 dans la catégorie de la culture.

Wiki

2 - La mosquée de Koutoubia:

C'est la plus grande mosquée du Maroc, construite en 1150 et qui mesure 65 mètres de haut et reste encore un centre de culte religieux.

La mosquée de Koutoubia est un repère islamique bien établi dans l'histoire du Maroc. Le centre de la mosquée Koutoubia est la ville de Marrakech, près de la place Jemaa el Fna. Le nom de la mosquée est dérivé du "Kutbiene", le nom d'une boutique de souvenirs qui aurait été proche des mosquées.

La mosquée a une longue histoire des civilisations Vantage et reste un témoin de son histoire. La première mosquée Koutoubia a été construit par le calife Abd al-Mu'min ibn Ali Koumi année 1147 sur les ruines Almurbati palais en pierre, qui a révélé des fouilles archéologiques sur ses bâtiments et éléments architecturaux.

La deuxième mosquée a été construite en l'an 1158 après JC, et est similaire en taille le premier bâtiment, et est organisée dans la salle de prière est rectangulaire avec dix-sept ans portique orienté perpendiculairement à la direction, réaliser des colonnes celles que nous trouvons et arcs cohérents et couronnes uniques qui rappellent la mosquée des villageois Fès Le confluent de la galerie de la qibla avec ses cinq dômes et son hall central est un dessin fidèle des caractéristiques de l'architecture religieuse monothéiste qui a eu une profonde influence dans tout l'Occident islamique.

Source

3 - Mosquée Hassan II:

Mosquée Hassan II est une mosquée située sur la côte de Casablanca, au Maroc, la plus grande mosquée du pays et la plus grande mosquée le septième du monde, le minaret de caractère andalou s'élève à 210 mètres (689 pieds), le plus haut édifice religieux dans le monde.
Il a été construit en 1987 et a été achevé le soir de la naissance du Prophète, le 11 Rabie al-Awal 1414/30 août 1993, sous le règne du roi Hassan II du Maroc.

Source

4 - Mosquée Qaraouiyine:

Mosquée Qaraouiyine est une mosquée dans la ville de Fès du Maroc, construite en 245 AH / 859 AD. Il a été construit par Fatima al-Fahri, où il a donné tout ce qu'il a hérité pour construire la mosquée. Les habitants de la ville et ses dirigeants agrandissaient la mosquée et la restauraient et exécutaient ses affaires. Les princes Zantiyeh, avec l'aide d'Umayy al-Andalus, ajoutèrent environ 3.000 mètres carrés à la mosquée et les Almoravides les suivirent plus loin.

La mosquée a été nommée par les villageois par rapport à Kairouan

Source

5 - Palais de Bahia:

Palais de la Bahia: Un palais datant du 19ème siècle, qui était autrefois la résidence du harem du sultan Ahmad ibn Musa.
Et les modifications, mais il est toujours caractérisé par l'esprit pur marocain à travers la décoration intérieure, plafond et boiseries et 8 hectares de jardins.

Le classement de l'enseignant historique du palais pénètre aux visiteurs et aux touristes étrangers de dicter l'art de l'architecture marocaine, en particulier la gravure sur bois, et a supervisé la construction de l'ingénieur du palais Mohammed bin Makki Almsewe qui a reçu industrie du bois d'arts à Meknès et l'art de la gravure sur hache de plâtre aux mains de l'officier français «Orkmen» Président de la mission française avant la protection, et a été le premier du noyau Palais Bahia par le sourcil bin royal Musa Ahmed Boukhari saluant construit Riyad grande et la cour nord du palais pour arrêter les travaux dans cette partie de l'année 1886, et après sa mort, son fils, connu sous le nom «Bahmad» a repris l'achèvement du bâtiment du palais réunis dans Accueil Environ 60 maisons à douter Pour un grand palais est une merveilleuse architecture marocaine à la fin du XIXe siècle ..

Wiki

6 - Institut et mosquée Ali bin Yusuf:

L'école Ibn Youssef de Marrakech est l'une des écoles les plus célèbres du Maroc, un chef-d'œuvre architectural datant de l'état marinien, construit par le sultan Abu El Hassan El Marini en 747 AH, 1346 après JC. Elle se caractérise par la consistance de son architecture et la splendeur de sa décoration, composée de l'intérieur d'un plat central ouvert qui est décoré sur le côté sud par la qibla Iwan. Et de ses trois côtés est, ouest et nord, trois parapluies, tous portant les chambres et les étudiants de logement, et a renouvelé le bâtiment de l'école à l'époque saadienne, sans rien changer des éléments anciens. Comme il a été fermé et restauré, puis ouvert en tant que guide touristique.

Source

7- Jardins de Manara:

Les jardins d'Al Manara à Marrakech, au Maroc, sont l'une des destinations touristiques les plus attrayantes au Maroc, en particulier lorsque les visiteurs locaux affluent pour profiter de la nature attrayante et échapper aux températures estivales.

La construction des jardins du phare d'origine au Maroc au cours du 12 e siècle sous le règne de Abdelmoumen, et est souverain almohade qui a vu l'importance d'établir ces parcs, la possibilité d'utiliser les gens ont à la fois dans la culture des plantes cultivées et de se détendre et d'échapper à la chaleur du jour.

Al Manara Gardens est une collection de petits jardins entourant le grand lac artificiel. Le lac est situé à l'emplacement distinctif des systèmes de canaux qui utilisent l'eau pour irriguer les jardins et les vergers environnants. Le jardin a été caractérisé par l'utilisation judicieuse des ressources naturelles disponibles.Le parc Al Manara possède plusieurs vergers de palmiers, d'oliviers, d'arbres fruitiers et de nombreuses cisailles. Selon le Patrimoine local, il est dit que l'eau de cette rivière reflète "bénédiction" ou bonne chance, donc il est très populaire par de nombreux habitants.

Wiki

8- La porte de la marsa:

Il a été construit dans la ville de Salé par le sultan mérinide Abu Yusuf Yaqub bin Abdul Haq, où il a participé activement impliqué dans les travaux de construction, entre 658 et 668 AH / 1270 et 1280 AD, Architecte (s) ans ou maître-constructeur qui a participé à la conception du bâtiment ou sa mise en œuvre: d'après le roman de El Nassiri, l'architecte qui a supervisé le projet nommé Mohammed bin Ali, et à l'origine de Séville, le port protégé, qui peut être utilisé comme une maison pour l'industrie de navires, qui relie la ville dans la vallée d'Abu Raqraq par le canal.Les bateaux effectués au bassin par passage à travers une grande porte à l'arc, appelé la porte Muraysi (la porte du petit port). Ce dernier coupe les murs de la Tabiya.

Source

9- Bab al-Mansour Laälaj

Bab Mansour Laälaj: est la porte la plus importante au Maroc, mais les portes les plus importantes d'Afrique du Nord, bâtie sur le règne du sultan Moulay Ismail par un architecte chrétien converti à l'islam, et connaissait donc la porte de Mansour Laälaj, mais qui a terminé sa construction et la décoration est le fils de Moulay Ismail Sultan Moulay Abdallah, Comme indiqué par le mot Damas, qui est apparu dans la maison de la poésie d'un total de seize maisons au-dessus de la porte sur glaçure verte. Le mot Damas signifie, d'après les phrases des phrases: d = 4, m = 40, u = 1000 s = 100 soit 1144 e correspondant à 1732.
La hauteur de cette porte est d'environ 16 mètres, tandis que l'ouverture de l'arche est d'environ huit mètres. Dans ses ailes, deux arches arquées s'élèvent, avec des piliers de marbre sur les côtés, apportés de Walili (Volubilis).

Les source مراجع

Source 1

,

Wiki 1

,

Source 3

,

Wiki2

,

Source 4

,

Source5

,

Source6

,

Wiki3

,

Source 7

Writing by @steeimran